اهم النصائح لكل مبتدئ في الفوركس
سوف تعلم –كونك مستثمر مبتدئ في الفوركس- أن من أهم العقبات التي تقف حائلة بينك و بين النجاح في أسواق فوركس هي قدرتك على التحكم في عواطفك عند التداول. يجب أن تعمل على تكوين طريقة للتحكم في تفكيرك لدرجة تمكنك من عدم السماح لمشاعرك الداخلية و نزواتك بالتأثير على قرارات تداولك. للتغلب على هذه المشاكل، يجب عليك أن تطور من نفسيتك الخاصة بفوركس حتى تستطيع التداول بشكل محترف وليس كـ مستثمر مبتدئ في الفوركس، يجب عليك أن تتبع هذه الخطوات حتى لا تكون مجرد جزءأ آخر من الإحصائات المزعجة التي تقول بإن 95% من جميع المستثمروين المبتدئين يخسرون حسابهم بالكامل خلال أشهر فقط من البداية. بالتأكيد سوف تشعر بالتوتر في بداية تداولاتك على فوركس، لأنك من ناحية لديك الرغبة القوية في النجاح و من ناحية أخرى لديك الخوف من الفشل.
ينصح الخبراء دائماً بأنك يجب أن تقوم برسم و تصميم إستراتيجية تداول خاصة بك على فوركس حتى تتمكن من السيطرة على عواطفك. و عليه، فإن عملية إتباع منهجية فوركس تحتوي على مجموعة من القواعد الصارمة من شأنها أن تدفعك نحو التدوال بطريقة أكثير عملية و أكثير علمية بعيداً عن أي تدخلات عاطفية. و بالنتيجة سوف ترى شيئاً فشيئاً أنك أكثر تحكماً بالأمور و أنك لا تقوم فقط بالتجاوب بطريقة غير منظمة مع أي مشكلة تداول صعبة.
يجب عليك أن تدرك و بسرعة، أن فوركس هي كيان لا يرحم و لا يسامح. و عليه، فإن عليك أن تطبق أعلى معايير ضبط النفس و التحكم في العواطف من أجل أن تتداول في فوركس بنجاح. بعد أن تقوم بتصميم إستراتيجية تداول، فإنها سوف تمتلك و تتحدد من خلال المعطيات التالية:
• الإطار الزمني.
• زوج العملات.
• إستراتيجية إدارة الأموال.
• معدل الربح: الخسارة.
• قيمة التوقع.
• المؤشرات التقنية.
• إستراتيجية الدخول و الخروج.
عليك بعدها أن تقوم بإستخدام إستراتيجية فوركس الخاصة بك من خلال إعتبارها المؤثر الرئيسي في جميع قرارت تدولاتك في فوركس. على سبيل المثال، عليك أن تدخل و أن تخرج في التداولات في فوركس فقط عندما تشير إستراتيجيتك بذلك. و عليك أن لا تقوم و تحت أي حال من الأحوال بهذه الأعمال تجاوباً مع عواطفك الداخلية فقط. و إذا وجدت نفسك تواجه عدداً من الخسائر المتتابعة، فإن عليك أن تعيد دراسة إستراتيجيتك.
على الرغم من أنه يمكن القيام بهذا الأمر من خلال إجراء مباشر، إلا أنك سوف تجد بأن عواطفك من الممكن أن تسبب دماراً كبيرا على هذه العملية إذا لم تبذل الجهد الكافي للتحكم فيها. على سبيل المثال، فإن المبتدأين في فوركس يواجهون صعوبة في تقبل الخسائر الصغيرة، و الإضراب العاطفي الذي ينتج عن ذلك يتسبب لهم في خسائر أكبر.
للحيلولة دون حدوث مثل هذا الأمر، عليك دوماً اللجوء إلى إستراتيجية فوركس الخاصة بك و السماح لها بإرشادك في إتخاذ القرارات المهمة. و عندما يرتفع معدل التوتر لديك، يجب أن لا تقوم و لا تحت أي حال من الأحوال بتجواز نصائح إستراتيجيتك من خلال إتخاذ قرارات خاطئة مبنية على العواطف.
سوف تعلم –كونك مستثمر مبتدئ في الفوركس- أن من أهم العقبات التي تقف حائلة بينك و بين النجاح في أسواق فوركس هي قدرتك على التحكم في عواطفك عند التداول. يجب أن تعمل على تكوين طريقة للتحكم في تفكيرك لدرجة تمكنك من عدم السماح لمشاعرك الداخلية و نزواتك بالتأثير على قرارات تداولك. للتغلب على هذه المشاكل، يجب عليك أن تطور من نفسيتك الخاصة بفوركس حتى تستطيع التداول بشكل محترف وليس كـ مستثمر مبتدئ في الفوركس، يجب عليك أن تتبع هذه الخطوات حتى لا تكون مجرد جزءأ آخر من الإحصائات المزعجة التي تقول بإن 95% من جميع المستثمروين المبتدئين يخسرون حسابهم بالكامل خلال أشهر فقط من البداية. بالتأكيد سوف تشعر بالتوتر في بداية تداولاتك على فوركس، لأنك من ناحية لديك الرغبة القوية في النجاح و من ناحية أخرى لديك الخوف من الفشل.
ينصح الخبراء دائماً بأنك يجب أن تقوم برسم و تصميم إستراتيجية تداول خاصة بك على فوركس حتى تتمكن من السيطرة على عواطفك. و عليه، فإن عملية إتباع منهجية فوركس تحتوي على مجموعة من القواعد الصارمة من شأنها أن تدفعك نحو التدوال بطريقة أكثير عملية و أكثير علمية بعيداً عن أي تدخلات عاطفية. و بالنتيجة سوف ترى شيئاً فشيئاً أنك أكثر تحكماً بالأمور و أنك لا تقوم فقط بالتجاوب بطريقة غير منظمة مع أي مشكلة تداول صعبة.
يجب عليك أن تدرك و بسرعة، أن فوركس هي كيان لا يرحم و لا يسامح. و عليه، فإن عليك أن تطبق أعلى معايير ضبط النفس و التحكم في العواطف من أجل أن تتداول في فوركس بنجاح. بعد أن تقوم بتصميم إستراتيجية تداول، فإنها سوف تمتلك و تتحدد من خلال المعطيات التالية:
• الإطار الزمني.
• زوج العملات.
• إستراتيجية إدارة الأموال.
• معدل الربح: الخسارة.
• قيمة التوقع.
• المؤشرات التقنية.
• إستراتيجية الدخول و الخروج.
عليك بعدها أن تقوم بإستخدام إستراتيجية فوركس الخاصة بك من خلال إعتبارها المؤثر الرئيسي في جميع قرارت تدولاتك في فوركس. على سبيل المثال، عليك أن تدخل و أن تخرج في التداولات في فوركس فقط عندما تشير إستراتيجيتك بذلك. و عليك أن لا تقوم و تحت أي حال من الأحوال بهذه الأعمال تجاوباً مع عواطفك الداخلية فقط. و إذا وجدت نفسك تواجه عدداً من الخسائر المتتابعة، فإن عليك أن تعيد دراسة إستراتيجيتك.
على الرغم من أنه يمكن القيام بهذا الأمر من خلال إجراء مباشر، إلا أنك سوف تجد بأن عواطفك من الممكن أن تسبب دماراً كبيرا على هذه العملية إذا لم تبذل الجهد الكافي للتحكم فيها. على سبيل المثال، فإن المبتدأين في فوركس يواجهون صعوبة في تقبل الخسائر الصغيرة، و الإضراب العاطفي الذي ينتج عن ذلك يتسبب لهم في خسائر أكبر.
للحيلولة دون حدوث مثل هذا الأمر، عليك دوماً اللجوء إلى إستراتيجية فوركس الخاصة بك و السماح لها بإرشادك في إتخاذ القرارات المهمة. و عندما يرتفع معدل التوتر لديك، يجب أن لا تقوم و لا تحت أي حال من الأحوال بتجواز نصائح إستراتيجيتك من خلال إتخاذ قرارات خاطئة مبنية على العواطف.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق